التصنيف: Uncategorized

  • السعودية تعلن دعمها لقضايا سوريا وفلسطين وإيران والشعوب الإسلامية: مكة قبلة العالم

    السعودية تعلن دعمها لقضايا سوريا وفلسطين وإيران والشعوب الإسلامية: مكة قبلة العالم

    أردوغان يشيد بمبادرة السعودية لحل قضية فلسطين

    أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تقديره لجهود المملكة العربية السعودية في تنظيم مؤتمر دولي يهدف إلى إيجاد حل شامل وعادل لقضية فلسطين. وأوضح أردوغان في تصريحاته أن الجهود التركية مستمرة نحو تأسيس دولة فلسطين، مشيدًا بالدور الواضح الذي تلعبه المملكة في هذا السياق. وأكّد على أهمية نجاح المملكة في تنظيم هذا المؤتمر العالمي، داعيًا الله بالتوفيق في مساعيها.

    الجهود العربية والإسلامية لدعم فلسطين

    أضاف أردوغان أنه يجب على المملكة العربية السعودية أن تشارك جميع الدول والشعوب الإسلامية، مثل سوريا وتركيا وإيران وفلسطين، في السعي لتحقيق هذا الهدف. وأشار إلى أن هذه الدول تمثل تنوعًا ثقافيًا ودينيًا غنيا، ويجب أن تتعاون بشكل أكبر لحل القضايا المشتركة. وأكد أن جميع هذه الشعوب، بغض النظر عن أعراقها أو مذاهبها، سواء كانوا عربًا أو أتراكًا أو أكرادًا، سنة أو شيعة، يجمعهم قدر مشترك.

    وتابع قائلاً: “إن قبلتنا واحدة، مكة المكرمة، وقضايانا كذلك متشابهة. لذلك، من الضروري أن نتحد ونعمل معًا لمواجهة التحديات التي تواجهنا كأمة إسلامية”. وأكد الرئيس التركي ضرورة تعزيز التعاون والتضامن بين الدول الإسلامية لمحاربة الظلم والمساعدة في قضايا الشعوب المنكوبة.

    كما شدد أردوغان على أن قضية فلسطين تمثل قضية واحدة لجميع المسلمين، معبرًا عن أمله في أن تسهم الجهود المشتركة في تحقيق العدالة والسلام في المنطقة. واستدعى القيم المشتركة بين الشعوب الإسلامية التي تدعو للمحبة والتسامح، معتبرًا أن وحدتهم هي السبيل للخروج من الأزمات التي تواجههم.

  • إنفانتينو: مونديال 2030 في إسبانيا والمغرب والبرتغال سيكون استثنائيًا!

    استضافة كأس العالم 2030 بين إسبانيا والمغرب والبرتغال

    أعرب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، عن تفاؤله بقدرة إسبانيا والمغرب والبرتغال على تنظيم نسخة استثنائية من كأس العالم 2030، التي تتزامن مع مرور قرن كامل على البطولة الأولى التي أُقيمت في 1930. وستكون هذه الدول الثلاث هي المنظّم الرئيسي، بينما ستحظى كل من الأرجنتين وباراغواي وأوروجواي بشرف استضافة ثلاث مباريات، مما يعكس تاريخ البطولة الغني.

    إمكانات تنظيم البطولة

    لاحظ إنفانتينو، خلال حديثه في اجتماع مع رافاييل لوزان، رئيس الاتحاد الإسباني، على هامش القمة التنفيذية لكرة القدم 2025 في ميامي، أن إسبانيا حققت إنجازات ملحوظة في مجالات كرة القدم للرجال والسيدات. وأكد على أهمية الاتحاد الإسباني في تنظيم هذه النسخة من البطولة، حيث أن النجاحات السابقة ستساعدهم على بناء احتفالية تليق بمناسبة الذكرى المئة.

    وأشار إلى ثقته بأن الدول الثلاث ستعمل بشكل متناغم لتحويل هذا الحدث إلى مهرجان كروي لا يُنسى، مع التزام “فيفا” بدعمهم في كل خطوة. من ناحيته، أكّد لوزان على جاهزية إسبانيا لتنظيم البطولة، خاصة وأن البلاد لم تستضف أي حدث كبير خلال العقدين الماضيين.

    أوضح لوزان أن تنظيم كأس العالم سيوفر فرصة لإبراز التزام إسبانيا بالمشاركة في المناشط العالمية البارزة، مشيرًا إلى أن بلادهم لديها جميع الإمكانيات الضرورية لضمان نجاح تنظيم هذا الحدث. كما استعرضوا خلال الاجتماع الموضوعات المتعلقة بالاستعدادات اللازمة والمبادرات التي ستساهم في الاحتفال بمرور مئة عام على أول بطولة كأس عالم.

    في الختام، يعتبر التعاون بين الدول الثلاث وتحقيق التنسيق المثمر بينها خطوة حيوية لضمان خروج البطولة بالشكل الذي يتناسب مع تاريخها العريق ويعكس التطور الذي شهدته كرة القدم على مر السنين.

  • السعودية تستعد بطمأنينة لاستضافة كأس العالم للأندية 2029

    مع زيادة التركيز على الرياضة العالمية، تسعى المملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها الرياضية من خلال استضافة بطولة كأس العالم للأندية عام 2029، وهي خطوة تتماشى مع خططها الطموحة لتطوير الرياضة واستقطاب الأحداث الدولية الكبرى. الأهم هنا ليس مجرد التنافس، بل وجود رؤية واضحة تحتضن طموحات المملكة لتحويلها إلى واحدة من أبرز الدول الرياضية على مستوى العالم.

    السعودية تنافس على كأس العالم للأندية 2029

    في تقرير جديد، أوضحت صحيفة “عكاظ السعودية” أن المملكة تستعد لاستضافة واحدة من أكبر بطولات كرة القدم، كأس العالم للأندية 2029. ومع ذلك، فإنها ليست الوحيدة الطامحة لهذا الشرف، حيث تقدمت البرازيل أيضًا بطلب لاستضافة الحدث، مما يضيف بعدًا تنافسيًا مثيرًا بين البلدين. استثمار السعودية الضخم في البنية التحتية الرياضية وتطوير المنشآت يضعها في موقع قوي لمنافسة الدول الأخرى.

    السعي لاستضافة البطولة

    لكن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” يواجه مسؤولية اتخاذ قرارات حاسمة في هذا السياق. ورغم أن السعودية تظهر اهتمامًا جادًا واستعدادًا كبيرًا، إلا أن “فيفا” قد يفضل منح الأولوية لإسبانيا والبرتغال لاستضافة نسخة 2029، خاصة وأن هذه الدول ستستضيف مع المغرب بطولة كأس العالم للمنتخبات في عام 2030. لذا، فإن العلاقات الرياضية والدبلوماسية تلعب دورًا حيويًا في تحديد الدولة التي ستحظى بشرف الاستضافة، في ظل المعايير الدقيقة التي يضعها الفيفا، مثل:

    • الجماهيرية: تمثل عنصرًا أساسيًا لضمان نجاح البطولة وجذب أكبر عدد من المشاهدين.
    • البنية التحتية: تحتاج الدولة المستضيفة إلى ملاعب ومنشآت تتناسب مع مستوى الحدث.
    • الدعم الحكومي: يسهم دور الدول في تسهيل العمليات التنظيمية وتوفير التمويل اللازم بشكل كبير.

    أهمية كأس العالم للأندية 2029 للسعودية

    تركيز المملكة على استضافة هذا الحدث لا يقتصر فقط على تحقيق نجاح رياضي، بل يعكس رؤية أوسع لتعزيز صورة السعودية كوجهة رياضية وثقافية على الساحة العالمية. تسير المملكة بخطوات واضحة عبر استراتيجيات طموحة ضمن رؤية 2030، التي تهدف إلى تطوير مختلف القطاعات بما في ذلك الرياضة. تسعى السعودية من خلال هذه الجهود لاستضافة بطولات كبرى تتراوح بين محلية وعالمية. ولكن لماذا تحديدًا كأس العالم للأندية 2029؟ الإجابة تعود لرغبتها في تنظيم نسخة جديدة وأكبر من الأحداث الرياضية تتناسب مع خططها التنموية المستقبلية.

    يتجاوز التنافس في استضافة كأس العالم للأندية المزايا المادية، حيث يعكس رغبة عميقة في تحديث وتجديد البنية التحتية الرياضية، وتعزيز التواصل بين الجماهير والفعاليات. في النهاية، إن دافع الدول في الترشح سواء كانت السعودية، البرازيل، أو الدول الأوروبية، يعكس ديناميكية النشاط الرياضي والخيارات المتزايدة المتاحة للجمهور.

  • ضبط أكثر من ألف حالة تهريب في المنافذ الجمركية السعودية خلال أسبوع واحد

    ضبط أكثر من ألف حالة تهريب في المنافذ الجمركية السعودية خلال أسبوع واحد

    تمكنت المنافذ الجمركية في المملكة من إحباط 1084 حالة تهريب خلال أسبوع، حيث تم اكتشاف مواد مخدرة مثل الحشيش والكوكايين والكبتاجون، بالإضافة إلى 599 مادة محظورة، و1806 من التبغ ومشتقاته، فضلاً عن ضبط أسلحة ومبالغ مالية.

    عمليات التهريب المستمرة

    تواصل هيئة الزكاة والضريبة والجمارك جهودها الحثيثة من أجل حماية المجتمع والحفاظ على سلامة الأفراد. حيث أكدت الهيئة على أهمية اليقظة والتعاون من قبل المواطنين، ودعت الجميع للإبلاغ عن أي محاولات تهريب قد يشهدونها، مع تقديم ضمان للسرية التامة لتلك البلاغات، بالإضافة إلى إمكانية الحصول على مكافأة مالية للأفراد الذين يقدمون معلومات قيمة.

    تشمل جهود الهيئة توعية المواطنين حول المخاطر المتعلقة بالتهريب وكيف يمكن أن تؤثر هذه الأنشطة على المجتمع بشكل عام. إن التهريب لا يقتصر فقط على المخدرات، بل يمتد إلى العديد من المواد المحظورة التي قد تؤدي إلى أضرار صحية واقتصادية. لذلك، فإن التعاون بين الهيئات الرسمية والمواطنين يُعتبر عنصراً أساسياً في مكافحة هذه الظواهر.

    جهود مكافحة التهريب

    تعمل المنافذ الجمركية على تطوير تقنيات وأساليب حديثة في عمليات التفتيش والكشف عن الممنوعات. كما تسعى الهيئة إلى تحسين التدريب والتأهيل لموظفيها لضمان التعامل الفعال مع أي محاولات تهريب قد تطرأ. تنطلق هذه الجهود من رؤية شاملة تهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار في المملكة، ودعم الاقتصاد المحلي من خلال منع الداخل غير القانوني للسلع.

    عبر نشر الوعي وتحفيز المواطنين، تستمر الهيئة في توسيع نطاق عملياتها، مع التأكيد على التزامها بحماية المجتمع من المخاطر التي قد تنتج عن مثل هذه الأعمال غير القانونية. إن نجاح هذه الجهود يعتمد بشكل كبير على التعاون والتكاتف بين جميع فئات المجتمع.

  • تركيب كاميرات حرارية متطورة على الطريق بين الرياض ومكة لرصد المخالفات المرورية بقيمة 1000 ريال

    تركيب كاميرات حرارية متطورة على الطريق بين الرياض ومكة لرصد المخالفات المرورية بقيمة 1000 ريال

    في إطار التوسع الحضري والزيادة الملحوظة في الازدحام المروري بالمملكة العربية السعودية، وخاصة على الطريق الذي يربط بين الرياض ومكة المكرمة، خطت الإدارة العامة للمرور خطوة هامة لتعزيز السلامة المرورية عبر تركيب أجهزة رصد ذكية ومتطورة. تعتبر هذه المبادرة ردًا فعالًا على ارتفاع نسبة الحوادث، كما تعكس رؤية شاملة تهدف إلى تحسين جودة الحياة وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 في مجال النقل بشكل آمن.

    تركيب كاميرات حرارية عالية الدقة لرصد المخالفات المرورية على الطريق بين الرياض ومكة

    أعلنت الإدارة العامة للمرور عن تركيب أجهزة رصد ذكية على طريق الرياض – مكة، مما يشير إلى تحول جذري في آلية مراقبة حركة المرور. تم تزويد هذه الأجهزة بتقنيات حديثة تتيح لها الكشف عن أنواع متعددة من المخالفات بشكل فوري، مما يسهم في تشديد الردع ويوفر توثيقًا دقيقًا للمخالفات المرورية.

    مميزات التقنيات المستخدمة في رصد المخالفات المرورية على الطريق

    تكمن خصوصية هذه الأجهزة في كونها ليست مجرد كاميرات تقليدية، بل هي أنظمة مراقبة متكاملة تعتمد على:
    – استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي لتحليل سلوكيات القيادة.
    – تقنيات رادار عالية الدقة وكاميرات تصوير ليلية ونهارية، بجانب مجسات لقياس الحرارة والسرعة.
    – الربط مع منصة مركزية تابعة للمرور تقوم بإرسال الإشعارات للمخالفين بشكل إلكتروني.

    أنواع المخالفات المرورية التي يتم رصدها على الطريق

    أثارت أنظمة المراقبة تساؤلات حول أنواع المخالفات التي ترصدها، والتي تشمل:
    – السرعة الزائدة، حتى ولو بفارق ضئيل عن الحد المسموح.
    – عدم ربط حزام الأمان للسائق والركاب الأماميين.
    – استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة.
    – القيادة على أكتاف الطريق.
    – الانحراف المفاجئ دون استخدام الإشارة.
    – تجاوز الحارات دون الالتزام بالعلامات الأرضية.

    قيمة المخالفات المرورية المسجلة على الطريق بين الرياض ومكة

    أفادت الإدارة العامة للمرور بأن هناك مجموعة من القيم المالية التي سيتم تطبيقها آليًا عند رصد المخالفات، وجاءت كالتالي:
    • السرعة الزائدة:
    – 20 كم/س فوق الحد: 300 إلى 500 ريال
    – أكثر من 30 كم/س: تصل إلى 1000 ريال
    – عدم ربط الحزام: 150 ريالًا
    • استخدام الهاتف المحمول: 500 ريال
    • تجاوز المسار: 300 – 500 ريال
    • القيادة على كتف الطريق: 1000 ريال

    التقنية الحديثة لرصد المخالفات.. مسار نحو سلامة مستدامة

    على الرغم من الجدل المثار حول هذا الإعلان، إلا أن لهذه المبادرة فوائده المتعددة التي تستحق التقدير، حيث تهدف هذه التقنية إلى تقليل الحوادث وتعزيز الوعي والانضباط. من أبرز الفوائد:
    – تقليص نسبة الحوادث بنسبة تصل إلى 40%.
    – تحسين تجربة القيادة على أحد أهم الطرق السريعة بالمملكة.
    – توفير توثيق رقمي للمخالفات يمكن استخدامه قانونيًا.
    – تعزيز التحول الرقمي في خدمات المرور.

    التحديات التي تواجه تطبيق الأنظمة المرورية

    رغم فعالية التقنية، إلا أن ثمة تحديات قد تعرقل تطبيق النظام الجديد، مثل:
    – ثقافة القيادة المتجذرة لدى بعض السائقين الذين يعتبرون النظام عائقًا لا رقابة.
    – صعوبة توعية السائقين في المناطق الريفية المتصلة بهذا الطريق.
    – أعطال تقنية قد تؤثر على دقة الرصد أو تسبب أخطاء في تحصيل المخالفات.
    – الحاجة إلى نظام تظلم إلكتروني سريع وفعال.

    آراء الناس بين القبول والقلق

    انقسمت الآراء حول هذا النظام، فبينما يعتبره البعض خطوة إيجابية، يراه آخرون عبئًا ماليًا إضافيًا.
    – المؤيدون: “نحتاج النظام والانضباط.. كفى من الحوادث المأساوية.”
    – المعارضون: “الأنظمة لا تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطارئة أحيانًا.”

    هل ستتوسع هذه التقنية لتشمل طرقًا أخرى بالمملكة؟

    وفقًا لأقوال مسؤولين في المرور، فإنه من المحتمل تعميم الأجهزة والتقنيات الجديدة على طرق أخرى مثل:
    – طريق الرياض – الدمام.
    – طريق الرياض – جدة.
    – مداخل المدينة المنورة.

    رصد المخالفات المرورية.. مرحلة جديدة من الحزم والانضباط على الطرق السريعة

    مع التطورات الكبيرة التي تشهدها المملكة في مجال التحول الرقمي والسلامة، يظهر تركيب أجهزة الرصد على طريق الرياض – مكة كإجراء مهم لنقل مستوى الانضباط على الطرق. بينما يجد بعض الأشخاص في هذا النظام فرصة لخفض الحوادث، يعبر آخرون عن قلقهم إزاء الأعباء المالية الجديدة، تبقى الحقيقة الأهم هي حماية الأرواح وتوفير بيئة قيادة أكثر أمانًا للجميع.

  • السعودية تسعى بقوة لاستضافة كأس العالم للأندية 2029

    السعودية تسعى بقوة لاستضافة كأس العالم للأندية 2029

    السعودية تسعى لاستضافة كأس العالم للأندية 2029

    كشفت تقارير صحفية اليوم السبت عن رغبة المملكة العربية السعودية في استضافة بطولة كأس العالم للأندية المقبلة في عام 2029. تأتي هذه الخطوة كجزء من استراتيجية المملكة لتعزيز مكانتها على الساحة الرياضية العالمية وجذب المزيد من الفعاليات الرياضية الكبرى. وذكرته صحيفة «عكاظ السعودية» أن السعودية تتنافس مع البرازيل، التي قدمت هي الأخرى طلباً لاستضافة النسخة الثانية من المونديال العالمي للأندية.

    المنافسة على استضافة البطولة

    تسعى السعودية لتكون ضيافتها للبطولة نقطة انطلاق لتعزيز السياحة الرياضية والنشاط الرياضي في البلاد. ورغم أن هناك اهتماماً قوياً من قبل المملكة، تشير التقارير إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» يفضل حالياً إسبانيا والبرتغال كخيارين رئيسيين لاستضافة هذه النسخة. يعود ذلك إلى كون هذين البلدين سوف يشتركان مع المغرب في تنظيم كأس العالم للمنتخبات في عام 2030.

    تحمل البطولة طابعاً خاصاً هذه المرة، حيث إنها تعتبر النسخة الأولى التي ستضم 32 نادياً، وسيكون الحدث الرياضي الكبير في الولايات المتحدة الأمريكية بين 14 يونيو وحتى 13 يوليو المقبل. يسود التفاؤل والأمل في استضافة البطولة المقبلة من قبل السعودية، مما يعكس الرغبة في تطوير البنية التحتية الرياضية وتعزيز الأنشطة الرياضية في المملكة.

    تحظى هذه الأحداث الرياضية باهتمام عالمي كبير، حيث تعتبر فرصة لتسليط الضوء على ثقافات الدول المضيفة وتقديم نماذج رياضية متميزة. ستعمل الاستضافة الناجحة للبطولة على تعزيز السمعة الدولية للسعودية وتوفير أجواء حماسية للمشجعين في جميع أنحاء العالم. في ضوء هذه المنافسات، تبقى الأنظار متجهة إلى الموقف النهائي لـ«فيفا» بشأن اختيار الدولة المضيفة للنسخة القادمة، ويأمل السعوديون أن يكون لديهم الأولوية في تنظيم هذا الحدث الرياضي الكبير.

  • الداخلية تطارد المتورطين في استهداف عناصرها بطرابلس

    الداخلية تطارد المتورطين في استهداف عناصرها بطرابلس

    الهجوم المسلح على عناصر الأمن في طرابلس

    أعلنت وزارة الداخلية اليوم عن بدء ملاحقتها للأشخاص المتورطين في الهجوم المسلح الذي استهدف عناصر من قواتها في منطقة جنة العريف بمدينة طرابلس في الليلة الفاصلة بين الجمعة والسبت. حيث اطلقت الوزارة بياناً رسمياً يشير إلى أن التحقيقات جارية بغية إحالة الجناة إلى العدالة.

    الاعتداء على القوات الأمنية

    أفادت وزارة الداخلية أن عناصرها تعرضوا للاعتداء المسلح في منطقة جنة العريف، حيث استخدم المهاجمون أسلحة نارية بالإضافة إلى ألعاب نارية، في محاولة للتعرض للممتلكات العامة وتهديد الأمن العام. وقد أكدت الوزارة أن الاعتداء مثل تهديداً مباشراً لسلامة القوة الأمنية، مما يستلزم التعامل مع الحادثة بجدية كاملة.

    وبعد وقوع الحادث، بدأت الجهات المختصة باتخاذ إجراءات التحقيق الضرورية لملاحقة المتورطين. وأشارت الوزارة إلى أن جهودها تسعى لضمان عدم إفلات الجناة من العقاب، محذرة من خطورة مثل هذه الأفعال على الأمن والاستقرار في البلاد. وقد أكدت الوزارة على التزامها بحماية عناصرها والقيام باللازم لضمان أمن المواطنين وسلامتهم.

    في الختام، تظل وزارة الداخلية في حالة تأهب للرد على أي تهديدات قد تواجهها، من خلال تعزيز إجراءات الأمن والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة للحد من أي اعتداءات مستقبلية. إن هذا التوجه يعكس حرص الوزارة على الاستقرار والأمان في البلاد، مظهرة عزمها على إحباط أي محاولات لزعزعة الأمن.

  • إعادة ترحيل 7238 شخصًا مخالفًا للقوانين: خطوات جديدة لضبط النظام

    إعادة ترحيل 7238 شخصًا مخالفًا للقوانين: خطوات جديدة لضبط النظام

    أعلنت الجهات المختصة في المملكة العربية السعودية عن نتائج الحملات الميدانية التي تم تنفيذها لمتابعة وضبط مخالفات أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي جرت في كافة مناطق المملكة خلال الفترة من 16 إلى 22 من شهر ديسمبر لعام 1446هـ.

    إحصائيات المخالفين

    أسفرت الحملات عن ضبط 12066 مخالفًا، حيث تم توقيف 7333 مخالفًا لنظام الإقامة، و3060 مخالفًا لنظام أمن الحدود، و1673 مخالفًا لنظام العمل. بالإضافة إلى ذلك، تمت ملاحظة 1206 أشخاص أثناء محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة، في حين تم القبض على 71 شخصًا أثناء محاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

    إجراءات التعامل مع المخالفين

    شملت الإجراءات المتخذة ضبط 21 شخصًا متورطًا في نقل وإيواء وتشغيل المخالفين لأنظمة الإقامة والعمل. في الوقت الحالي، يتم إخضاع 13238 وافدًا مخالفًا لإجراءات التنفيذ، حيث تمت إحالة 6244 مخالفًا إلى بعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة 2209 مخالفين لاستكمال إجراءات حجوزات سفرهم.

    <ح2>ترحيل المخالفينح2>
    تجدر الإشارة إلى أن عدد المخالفين الذين تم ترحيلهم بلغ 7238 فردًا، وهو ما يعكس الجهود المستمرة للجهات المختصة لضبط ومراقبة المخالفات المتعلقة بأنظمة العمل والإقامة في المملكة. هذه الحملات تساهم في تعزيز الأمن والنظام في البلاد، كما تهدف إلى توفير بيئة عمل آمنة وقانونية للجميع. إذ ترمي الجهات المعنية إلى الحد من المخالفات وتحقيق استقرار اجتماعي واقتصادي يتماشى مع متطلبات السلامة العامة والإجراءات القانونية المتبعة. لذلك، تبقى تلك الحملات ضرورية وفعالة في مواجهة التحديات الناجمة عن المخالفات والعمل على تحسين مستوى الالتزام بالقوانين.

  • الهيئة السعودية للمياه تكشف النقاب عن الهوية الجديدة لجائزة الابتكار العالمية وتعلن عن منح جوائز بقيمة مليوني دولار

    الهيئة السعودية للمياه تكشف النقاب عن الهوية الجديدة لجائزة الابتكار العالمية وتعلن عن منح جوائز بقيمة مليوني دولار

    جائزة الابتكار العالمية في المياه

    أعلنت الهيئة السعودية للمياه عن إطلاق الهوية الجديدة لجائزة الابتكار العالمية في المياه (GPIW)، حيث دعت المبتكرين والباحثين والجهات العلمية والبحثية المهتمة بالمشاركة في النسخة الثالثة من هذه الجائزة. التسجيل متاح عبر الموقع الرسمي gpiw.net، حيث يمكن للمعنيين إكمال الإجراءات اللازمة. يأتي هذا الإعلان في وقت مهم، حيث يتزامن مع العد التنازلي لتنظيم حفل الجائزة الذي سيقام في مدينة جدة في الثامن من ديسمبر المقبل، وذلك بالتوازي مع مؤتمر الابتكار في استدامة المياه في نسخته الرابعة.

    جائزة الابتكار في المياه

    تسعى الجائزة إلى تعزيز الابتكار في مجال المياه من خلال تشجيع الأبحاث والمشاريع المبتكرة التي تسهم في تحقيق الاستدامة والتعامل الفعال مع تحديات المياه. تعتبر هذه الجائزة منصة مثالية للمشاركين لعرض أفكارهم وطموحاتهم، مما يتيح لهم فرصة التنافس للحصول على تقدير عالمي. ويعتبر الابتكار في المياه أمرًا حيويًا، حيث يواجه العالم العديد من التحديات المتعلقة بإدارة الموارد المائية، وبالتالي فإن خلق حلول مبتكرة يعد ضرورة ملحة.

    تتضمن الجائزة فئات متعددة تهدف إلى استقطاب المشاريع من مختلف المجالات، من بينها تقنيات معالجة المياه، وحلول تقليل الفاقد، وأساليب تحسين كفاءة استخدام المياه. كما تسعى الجائزة إلى دعم التعاون بين المبتكرين والبحث العلمي، مع التركيز على أهمية الابتكارات التي يمكن أن تؤثر إيجابًا على المجتمعات المحلية.

    الهيئة السعودية للمياه تأمل من خلال هذه الجائزة في تحفيز روح الابتكار، وفتح آفاق جديدة للتقدم في استخدامات المياه، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة. وفي ظل التحديات الحالية، يعد الابتكار في مجال المياه أحد العوامل الأساسية التي يمكن أن تؤدي إلى تحسين جودة الحياة وتعزيز الأمن المائي في كافة أنحاء البلاد. لذا، فإن المشاركة في هذه الجائزة تمثل فرصة قيمة للمبتكرين والباحثين لعرض إبداعاتهم والمساهمة في مستقبل المياه.

  • السعودية تضبط أكثر من 12 ألف مخالفة لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    السعودية تضبط أكثر من 12 ألف مخالفة لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

    أسفرت الحملات الميدانية المتكاملة في جميع أنحاء المملكة عن ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في أسبوع واحد، حيث تم تسجيل 7333 شخصًا مخالفًا لنظام الإقامة، و3060 لنظام أمن الحدود، و1673 لنظام العمل.

    تطبيق عقوبات صارمة

    كما تم القبض على 1206 أشخاص خلال محاولتهم التسلل إلى المملكة، و71 آخرين أثناء محاولتهم الخروج بشكل غير نظامي، بالإضافة إلى 21 شخصًا متورطين في نقل وإيواء المخالفين. وأكدت وزارة الداخلية على مواصلة هذه الحملات وفرض عقوبات صارمة على كل من يسهل أو يتستر على المخالفين، داعية الجميع للإبلاغ عن أي مخالفات قد تقع في هذا السياق.

    أكثر من 13 ألف وافد

    شملت الحملات أيضًا إخضاع أكثر من 13000 وافد مخالف للإجراءات اللازمة لتنفيذ الأنظمة، وذلك من رجال ونسـاء. وتم إحالة 6244 مخالفًا إلى بعثاتهم الدبلوماسية لتسهيل استخراج وثائق السفر، بينما تم ترحيل 7238 شخصًا آخرين. وأشارت الوزارة إلى أن تسهيل دخول أو نقل أو إيواء المخالفين يعرض المتورطين لعقوبات مشددة، وطالبت المواطنين بالإبلاغ عن أي مخالفات عبر الأرقام المخصصة لذلك.

    تأتي هذه الجهود في إطار سياسة المملكة الرامية إلى تعزيز الأمن والاستقرار، والحد من ظواهر الانتهاكات التي تؤثر على المجتمع. في سياق آخر، يتعين على الجميع التقيد بالأنظمة واللوائح المعمول بها، والتعاون مع الجهات المعنية لضمان تحقيق بيئة مجتمعية آمنة. إن الالتزام بالقوانين ليس فقط واجبًا قانونيًا، بل أيضًا مسؤولية اجتماعية تهدف إلى حماية الحقوق والمصالح العامة.