التصنيف: Uncategorized

فوز الجواد «ترولرمان» بلقب سباق «غولد كب»

أهدى الجواد «ترولرمان» فريق «غودولفين»، بإشراف المدربين جون وثيدي غودسن، برقمٍ قياسي جديد، لقب سباق «غولد كب» ضمن سباقات التحمل للخيول المهجنة الأصيلة للفئة الأولى «جروب1» لمسافة 4000 متر عشبي، الذي أقيم اليوم، الخميس، في ثالث أيام مهرجان «رويال آسكوت» الملكي، والممتد حتى بعد غدٍ السبت على مضمار «أسكوت» البريطاني العريق.

نجاح «ترولرمان» في تحقيق اللقب

تمكن الفارس وليام بيوك من قيادة «ترولرمان» للتقدم بسرعة في بداية السباق، حيث فرض إيقاعه في السرعة قبل أن يطلق العنان له عند دخول المنعطف الأخير، مبتعداً تدريجياً عن ملاحقيه. وقطع خط النهاية بالمركز الأول بزمن بلغ أربع دقائق و15 ثانية وجزئين من الثانية، محطماً الرقم القياسي لمسافة 4000 متر بفارق 5.4 ثانية عن الرقم السابق.

جاء انتصار «ترولرمان» بفارق سبعة أطوال عن صاحب المركز الثاني، الجواد الإيرلندي «إيلينويز» بإشراف المدرب الخبير أدين أوبراين وقيادة الفارس ريان مور، مما يعكس تألق جياد «غودولفين»، حيث جاء الجواد «دبي فيتوتشر» بإشراف المدرب الوطني سعيد بن سرور وقيادة الفارس جميس ماك دونالد في المركز الثالث.

يُذكر أن لقب «ترولرمان» الأول لفريق «غودولفين» كان قبل 12 عاماً في الشوط الأقدم والأعرق ضمن مهرجان «رويال آسكوت» الملكي.

تاريخ النشر: منذ 4 دقيقة 🖊️ شاهدة هاني محمد 📷 أمين الشرقية يؤكد أن مدينة الخبر تُعتبر من أفضل المدن للعيش عالميًا، حيث أبدت الجهات الرسمية في محافظة الشرقية أن هذه المدينة تتمتع بمكانة متميزة من حيث سهولة العيش فيها. جاء هذا التصريح خلال اجتماع مع أمين المنطقة الشرقية الذي أشار إلى تميز الخبر من حيث البنية التحتية والمرافق العامة. يعبر العديد من المواطنين والمقيمين عن رضاهم بوجودهم في هذه المدينة التي تقدم تسهيلات عديدة وخدمات متكاملة.

البنية التحتية المتطورة

تمتلك الخبر نظام بنية تحتية شامل يتضمن الطرق والمواصلات والمرافق العامة، حيث يبذل المسؤولون جهودًا كبيرة لتطوير هذه المرافق بهدف تعزيز مستوى جودة الحياة. كما تعكس الاستثمارات المتواصلة في الخدمات العامة حرص الحكومة على تحقيق نتائج إيجابية للمقيمين والزوار على حد سواء.

الخدمات الشاملة

تقدم الخبر مجموعة واسعة من الخدمات الصحية والتعليمية والتجارية التي تلبي احتياجات سكانها المختلفة. بدءًا من المستشفيات المتطورة وصولًا إلى المدارس ذات المعايير العليا، تشكل هذه الخدمات عنصر دعم أساسي لجاذبية المدينة. تُظهر هذه الميزات التزام الحكومة بتوفير حياة كريمة للمواطنين والمقيمين.

البيئة الاجتماعية المتنوعة

تقطن الخبر مجموعة متنوعة من الأفراد من مختلف الجنسيات والثقافات، مما يساهم في خلق بيئة اجتماعية إيجابية تعزز من الابتكار والتعاون. يشارك السكان في العديد من الفعاليات الثقافية والاجتماعية التي تعكس ثراء هذا التنوع، مما يجعل الخبر مكانًا استثنائيًا للعيش.

خدمات الترفيه والسياحة

توفر الخبر العديد من الخيارات الترفيهية والسياحية التي تناسب جميع الأذواق. من المنتزهات والواجهات البحرية إلى المراكز التجارية والأسواق، يجد الزوار والمقيمون خيارات متعددة لقضاء أوقات سعيدة. تسهم هذه الأنشطة في تعزيز الاقتصاد المحلي وجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم، مما يضيف لمسة خاصة لجو المدينة.

تحديات التطور السريع للشركات السعودية

تشهد الشركات السعودية نمواً سريعاً وتوسعاً في مختلف القطاعات، إلا أن العديد منها يواجه تحديات داخلية تؤثر سلباً على تحقيق النتائج المرجوة. وفي إطار مشاركته في معرض قمة الموارد البشرية بالرياض، أشار غاريث، الرئيس التنفيذي لشركة Noviro Solutions، إلى خمس عوائق رئيسية تعيق فعالية الشركات رغم توفر الاستراتيجيات الاستثمارية.

عوائق التقدم في الأعمال

أول تلك العوائق هو ضعف التوافق بين القيادات، حيث يؤدي عدم وضوح الأدوار وتعدد الأولويات بين أعضاء الفريق التنفيذي إلى تضارب في التوجهات وتأخير في التنفيذ. وأوضح غاريث أن “اتساق القيادة لا يعني الاتفاق، بل التحرك في اتجاه واحد، وغياب هذا الاتساق يعرقل الأداء”.

العائق الثاني هو الثقافة التنظيمية التي لا تدعم الطموح، إذ تتناقض القيم المعلنة في بعض الشركات مع السلوكيات اليومية، مما يخلق فجوة تعيق التحول المطلوب. وأضاف غاريث: “لقد رأينا شركات تتحدث عن الابتكار، لكنها ترفض أي مخاطرة، وهذا التناقض يقتل أي تطور فعلي”.

أما العائق الثالث، فهو الهيكل الإداري الذي لا يواكب التغيرات، حيث تتمسك بعض الشركات بهياكل قديمة رغم تغير استراتيجياتها، مما يؤدي إلى إرهاق الفرق وتكرار المهام. وصرّح غاريث بأن “لا يمكن تحقيق نتائج جديدة بأساليب قديمة، والهيكل يجب أن يتغير مع تغير الأهداف”.

كما يبرز العائق الرابع في تجربة الموظف غير المحفزة، إذ يشعر الموظفون بالإحباط بسبب غياب التواصل أو قلة التقدير أو محدودية فرص النمو، مما ينعكس سلباً على الأداء. وأوضح غاريث أن “تجربة الموظف هي التي تحدد مدى نجاح الاستراتيجية، وإذا كانت ضعيفة، فلن تنجح أي خطة”.

وأخيراً، تعاني الكثير من الشركات من فجوات في المواهب، حيث تفتقر إلى بيانات واضحة عن المهارات المتاحة والمطلوبة، مما تؤدي إلى اتخاذ قرارات غير دقيقة. وأشار غاريث إلى أن “التوظيف العشوائي دون فهم الاحتياج الحقيقي يهدر الوقت والموارد”.

وفي ختام حديثه، دعا غاريث الشركات إلى التحرك بجدية، مؤكداً أن إعداد الاستراتيجية هو خطوة أولى فقط، حيث قال: “رفع راية النجاح بعد كتابة الخطة أمر مبكر، فالتنفيذ هو التحدي الحقيقي”. وأكد على أهمية التركيز على خمس خطوات أساس لتحقيق النجاح، وهي: مراجعة توافق القيادة بانتظام، تحديد سلوكيات العمل الفعلية ومكافأتها، تعديل الهيكل التنظيمي عند كل تحول، تحليل تجربة الموظف ومعالجة نقاط الضعف، وجمع وتحليل بيانات القدرات بدقة. وأختتم غاريث بأن “رؤية 2040 ستفرض معايير أعلى، ولن تنجح كل شركة في مواكبتها. السوق يتحول من مساحة فرص إلى ساحة اختبار، ومن لا يستعد، سيخرج من السباق”.

الائتمان المصرفي في السعودية يتجاوز 3.1 تريليون ريال بزيادة سنوية

تشهد المملكة العربية السعودية نمواً ملحوظاً في الائتمان المصرفي، حيث بلغت قيمته أكثر من ثلاثة تريليونات ومائة مليار ريال سعودي بحسب البيانات الأخيرة. وقد حقق الائتمان المصرفي نمواً سنوياً بنسبة ستة عشر فاصل خمسة في المئة، مما يعكس صحة القطاع المالي وقدرته على دعم الاقتصاد الوطني.

زيادة القروض في القطاع المصرفي

تشير هذه الزيادة الملحوظة في الائتمان المصرفي إلى أداء إيجابي للبنوك المحلية، حيث تعكس الإحصائيات تزايد الطلب على القروض بغرض الاستثمار والتوسع. يعتبر هذا النمو مؤشراً على تعزيز الأنشطة الاقتصادية في السعودية، ويأتي في إطار رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتنويع المصادر.

توسيع قاعدة الاقتراض للأفراد والكيانات

تظهر التقارير أن الزيادة في الائتمان المصرفي لم تقتصر على الشركات الكبرى فحسب، بل شملت أيضاً الأفراد. فقد أدت التسهيلات المصرفية والعروض التنافسية إلى تسهيل عملية الاقتراض للجميع. تعتبر هذه الخطوة بمثابة حافز للنمو، حيث يعد تمويل الأفراد والشركات أمراً أساسياً لتحقيق التنمية المطلوبة.

تشجيع الاستثمار ودعم النشاط الاقتصادي

مع هذا النمو في الائتمان المصرفي، يتوقع الخبراء أن يشهد السوق السعودي انتعاشاً ملحوظاً في مجالات متعددة. يتضح أن البنوك تلعب دوراً محورياً في تحفيز الاستثمار وتوفير السيولة اللازمة لتنفيذ المشاريع. يعد هذا التحسن في الائتمان المصرفي دافعاً قوياً لتحقيق الأهداف الاقتصادية الوطنية وتعزيز التنمية المستدامة في المملكة.

نقل الحجاج الإيرانيين عبر مطار الملك عبدالعزيز الدولي

تواصل شركة “السعودية” رحلاتها لنقل حجاج الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك عبر مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، بالتعاون مع وزارة الحج والعمرة. إن جهود “السعودية” وطيران أديل تستهدف نقل 2700 حاج إيراني يومياً إلى مطار عرعر، بالإضافة إلى التنسيق لنقل 1200 حاج يومياً إلى مدينة مسقط، عاصمة سلطنة عُمان، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية.

عمليات نقل الحجاج الإيرانيين

تلقى العمليات التشغيلية لنقل الحجاج من إيران عبر رحلات “السعودية” وطيران أديل اهتماماً كبيراً من المسؤولين الذين يحرصون على توفير كافة الخدمات اللازمة للحجاج. تتمحور هذه الجهود حول تقديم أفضل التجارب لضيوف الرحمن، حيث تشمل أيضًا توزيع هدايا تذكارية تعكس كرم الضيافة السعودية. تسهم هذه الأعمال في تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة وإيران وتحسين تجربة الحجاج، مما يعكس التزام المملكة بتسهيل أداء مناسك الحج والعمرة.

إن فريق العمل في “السعودية” يركز على تقديم خدمات شاملة، حيث يتم تجهيز الطائرات بأحدث التقنيات والتسهيلات التي تضمن سلامة وراحة الحجاج. كما يعتبر تنظيم هذه الرحلات جزءاً من الاستعدادات المستمرة للموسم، حيث يتم تقييم ردود الفعل من الحجاج والجهات المعنية بشكل دوري لضمان تحسين الخدمات المقدمة. في ختام كل رحلة، تبقى التجربة التي يعيشها الحجاج الإيرانيون عاملاً مهمًا في دعم التبادل الثقافي وتعزيز العلاقات الثنائية بين الدول.

قفز الائتمان المصرفي في المملكة العربية السعودية إلى مستويات غير مسبوقة، حيث بلغ إجمالي القروض الممنوحة للقطاعين العام والخاص نحو 3.126 تريليون ريال بنهاية أبريل 2025، مسجلًا نموًا سنويًا بنسبة 16.5% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مما يعكس زيادة تخطت 443 مليار ريال.

ارتفاع مستمر في التمويل المصرفي

واصل الائتمان المصرفي نموه في كافة الأبعاد، حيث أظهرت النشرة الإحصائية الشهرية الصادرة عن البنك المركزي السعودي (ساما) انخفاض مستوى الائتمان على أساس ربعي بنسبة 5% مقارنة بالربع الأخير من 2024، حيث زادت القيمة بمقدار 146.4 مليار ريال، ليرتفع إجمالي التمويل من 2.955 تريليون ريال إلى أكثر من 3.1 تريليون ريال بنهاية الربع الأول. أما على المستوى الشهري، فقد سجل الائتمان زيادة قدرها 0.8%، أي ما يعادل 24.4 مليار ريال مقارنة بشهر مارس، الذي بلغ فيه حجم التمويل نحو 3.102 تريليون ريال.

توزيع متنوع في القطاعات الاقتصادية

أشارت بيانات “ساما” إلى أن الائتمان المصرفي توزع على أكثر من 17 نشاطًا اقتصاديًا، مما يعكس تنوع الهيكل الاقتصادي في المملكة وحرص القطاع المصرفي على دعم جميع القطاعات ضمن رؤية السعودية 2030، والتي تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة.

هيكل التمويل: الاستثمارات طويلة الأمد

وفقًا للإحصاءات، شكل الائتمان طويل الأجل (أكثر من 3 سنوات) الجزء الأكبر من إجمالي التمويل، بنسبة 49%، ما يعادل 1.525 تريليون ريال، مما يدل على وجود توجه نحو الاستثمارات الطويلة الأجل في الاقتصاد المحلي. في المقابل، بلغت نسبة الائتمان قصير الأجل (أقل من سنة) حوالي 36%، بقيمة 1.136 تريليون ريال، بينما احتل الائتمان متوسط الأجل (من سنة إلى 3 سنوات) نسبة 15%، بقيمة تقارب 466 مليار ريال.

يتضح من هذه الأرقام مدى التقدم الذي تحققه المملكة في مجال التمويل المصرفي ودعم استثماراتها في مختلف القطاعات، مما يعزز من إمكانية تحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة.

اجتماع اللجنة الرئيسية للدفاع المدني في نجران

ترأس الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران ورئيس اللجنة الرئيسية للدفاع المدني، اليوم اجتماع اللجنة في قاعة الاجتماعات بالإمارة. وقد تناول الاجتماع عدة موضوعات أساسية تتعلق بتعزيز مستوى التأهب والجاهزية في المنطقة.

أكد الأمير جلوي على أهمية التنسيق والتكامل بين مختلف الجهات المسؤولة، مشدداً على ضرورة تحديث خطط الطوارئ بشكل دوري. كما تم مناقشة آليات تحديث خطط استمرارية الأعمال، وسبل التأكد من جاهزيتها وفاعليتها، لضمان استمرار تقديم خدمات فعّالة للسكان في المنطقة.

اجتماع الدفاع المدني في منطقة نجران

وناقش الاجتماع أيضاً التحديات الحالية التي تواجهها المنطقة في ظل الظروف البيئية المختلفة وأهمية التحسين المستمر لمستوى الاستجابة في حالات الطوارئ. وركز المجتمعون على أهمية التدريب والتوعية لدى الكوادر البشرية، وذلك للرفع من كفاءة التعامل مع الحالات الطارئة المختلفة. كما تمت مراجعة الإنجازات السابقة وآلية العمل المستقبلية لتفادي أي مخاطر محتملة.

وفي نهاية الاجتماع، قدم الأمير جلوي توجيهاته حول ضرورة تعزيز التعاون بين الجهات المعنية، مؤكداً أن العمل الجماعي والتنسيق الفعّال هما المفتاح للنجاح في التصدي للتحديات. وتم التأكيد على أهمية وجود خطة شاملة تأخذ بعين الاعتبار كافة السيناريوهات الممكنة لضمان سلامة المواطنين وسلاسة تقديم الخدمات في جميع الظروف.

قد تمثل هذه الاجتماعات منصة فعالة لتبادل الأفكار والاستراتيجيات اللازمة لتعزيز جاهزية المنطقة أمام أي أحداث طارئة، والعمل على تحقيق الأهداف المشتركة بين جميع المشاركين.