التصنيف: Uncategorized

قائمة اللاعبين المتاحين بالمجان في الانتقالات الصيفية الحالية

تُعد “الصفقات المجانية” العنوان الأبرز للأندية خلال هذه الفترة، حيث تسعى لتدعيم صفوفها بعد فتح باب القيد للموسم الجديد. مع انتهاء الموسم المنقضي، تركز الأندية على تعزيز فريقها بانتدابات قوية لسد الثغرات التي ظهرت في الأداء خلال العام الماضي. ومع تزايد أسعار اللاعبين في سوق الانتقالات، توجّهت الأندية نحو الخيارات المجانية المتاحة، حيث يوجد عدد كبير من اللاعبين الذين انتهت عقودهم مع أنديتهم ويُمكنهم الانتقال دون أي مقابل مالي. في هذا السياق، نستعرض قائمة من هؤلاء اللاعبين المتاحين بمجانيه.

اللاعبون المتاحون بلا مقابل

في مركز حراسة المرمى، يتواجد كل من محمد أبو جبل من البنك الأهلي، وأحمد عادل عبد المنعم من الإسماعيلي، والمهدى سليمان من الاتحاد. يشكل هؤلاء حراس مرمى يمتلكون خبرة كبيرة ويمكنهم تعزيز أي فريق يحتاج لهذه الوظيفة.

أما في خط الدفاع، فقد ظهر عدد من الأسماء، مثل محمد نصر من الإسماعيلي، وعلي جبر من بيراميدز، ومحمود كماتشو من طلائع الجيش، وأحمد كالوشا من إنبي، وعلي الفيل من مودرن سبورت، وحمزة المثلوثي من الزمالك، وعلي معلول من الأهلي. هؤلاء المدافعون يمتلكون مهارات مميزة وقدرات التكيُّف مع مختلف الأساليب الدفاعية.

في منتصف الميدان، تضم القائمة عماد حمدى، وهشام محمد، ومحمد بيومى، ومحمد حسن، وإيريك تراورى، وأحمد الشيخ من الإسماعيلي، بالإضافة إلى عبد الرحيم دغموم من المصرى، وعمرو السولية من الأهلي، وعبد الله السعيد من الزمالك. هؤلاء اللاعبين يمثلون خيارًا مثاليًا لتقوية خط الوسط، حيث يتمتعون برؤية جيدة للعبة وقدرة على السيطرة على الكرة.

في الخط الأمامي، نجد أسماء مثل أحمد أمين أوفا من إنبي، وفخر الدين بن يوسف من المصرى، وجودون شيكا من طلائع الجيش، وأحمد عاطف من مودرن سبورت. هؤلاء المهاجمون يتمتعون بقدرة عالية على تسجيل الأهداف وصناعة الفرص، مما يجعلهم هدفًا مرغوبًا فيه من قبل العديد من الأندية الراغبة في تعزيز قوتها الهجومية.

بشكل عام، تتيح هذه القائمة الفرصة للعديد من الأندية للاستفادة من لاعبين أصحاب خبرة ومهارات عالية، مما يمكنهم من تحقيق أهدافهم في الموسم الجديد.

تشهد العملة الوطنية اليمنية، الريال، انخفاضًا تاريخيًا جديدًا في قيمتها، مما سبب موجة جديدة من القلق بين المواطنين. فقد وصل سعر بيع الدولار الأمريكي في مدينة تعز إلى 2640 ريالًا، فيما بلغ سعر الشراء 2580 ريالًا. أما بالنسبة للعملات الإقليمية، فقد سجل الريال السعودي 685 ريالًا للبيع و670 ريالًا للشراء، مع بعض التفاوت في الأسعار بين محلات الصرافة.

تدهور الريال اليمني

يأتي هذا التراجع وسط عدم قدرة الحكومة اليمنية على تنفيذ إصلاحات اقتصادية فعالة في المناطق التي تسيطر عليها، مما يزيد من انتقادات السياسات النقدية المتبعة. ويشعر المواطنون بالقلق من تأثير هذا الانخفاض السريع على أسعار المواد الأساسية، مما يؤدي إلى تفاقم مشكلات الأمان الغذائي وندرة فرص العمل، ليظل الوضع المعيشي لليمنيين معقدًا في ظل حرب مستمرة تعصف بالبلاد منذ أكثر من عشر سنوات.

انخفاض قيمة الريال

يتواصل هذا التدهور في ظل غياب حلول ملموسة، مما ينبئ بانعكاسات سلبية على الحياة اليومية للمواطنين، ويعمق من معاناتهم في مواجهة تحديات الحياة الأساسية.

إسرائيل تشن ضربة جوية ضد أهداف إيرانية

أعلنت إسرائيل في وقت مبكر من صباح اليوم (الجمعة) أنها شنت ضربة جوية “استباقية” تستهدف “أهداف عسكرية ونووية في إيران”. وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن هذه العملية تهدف إلى تدمير القدرات النووية والصاروخية بعيدة المدى لإيران، مشيراً إلى أن العملية ستستمر مهما استغرق الأمر من وقت، وأن إسرائيل قد استهدفت منشأة نطنز النووية الإيرانية. وأكد نتنياهو أن إيران لا تزال تمتلك القدرات للضرب، وطلب من الشعب الإسرائيلي التعاون في الأيام المقبلة.

وأضاف نتنياهو: “إن استهدافنا يشمل قلب برنامج التخصيب النووي الإيراني، حيث يعمل علماء نوويون إيرانيون بارزون على تطوير قنبلة نووية”. وأكد الجيش الإسرائيلي أنه تم استهداف العشرات من الأهداف العسكرية في عدة مناطق بإيران. كما نقلت وكالة تسنيم الإيرانية أخباراً تفيد باغتيال قائد الحرس الثوري حسين سلامي نتيجة للضربات الإسرائيلية، وأفادت تقارير غير مؤكدة من التلفزيون الإيراني باغتيال فريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية.

العملية العسكرية الإسرائيلية في إيران

وأضافت التقارير أن سلاح الجو الإسرائيلي قد قصف عشرات الأهداف المنتشرة في جميع أنحاء إيران، والتي ترتبط بالبرنامج النووي ومنشآت عسكرية أخرى، وأطلق على العملية اسم “أمة الأسود”.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن سلاح الجو نفذ غارات جوية على حي يقيم فيه كبار قادة الحرس الثوري الإيراني في طهران. وفقاً لمعلومات وردت من القناة 13، فإن الهجمات الإسرائيلية شملت محاولات لاستهداف رئيس الأركان الإيراني وقادة الحرس الثوري وعلماء في مجال الذرة.

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد على خلفية العملية العسكرية ضد إيران، حيث قال: “بعد الضربة الاستباقية ضد إيران، من المتوقع قرع هجمات صاروخية وطائرات مسيرة على إسرائيل وسكانها المدنيين في المستقبل القريب”. وأشار كاتس إلى أنه وقع أمراً خاصاً بفرض حالة الطوارئ في الجبهة الداخلية، داعياً المواطنين للامتثال لتعليمات السلطات والبقاء في المناطق المحمية.

وفي سياق متصل، ذكرت القناة 14 التابعة للنظام الإسرائيلي أن الطائرات المقاتلة الإسرائيلية أقلعت من قواعد عسكرية في اتجاه إيران لشن موجة جديدة من الهجمات. وعلى الرغم من عدم صدور رد رسمي من إيران حتى الآن، أفادت وسائل إعلام إيرانية بتصريح مقتضب لمسؤول إيراني أفاد بأن طهران تعرضت لهجوم، وأن مقاتلاتها قد أقلعت رداً على ذلك. وتم تداول مقاطع فيديو على منصات الإعلام الإيراني توضح اندلاع حرائق في وحدات سكنية نتيجة الضربات الإسرائيلية.

سعر الذهب يوم الجمعة 13 يونيو 2025 في مصر: عيار 21 يسعى لتحقيق قمة جديدة

تشير بيانات سوق الذهب إلى آخر مستجدات الأسعار يوم الجمعة 13 يونيو 2025 في مصر، حيث تجاوز سعر الأونصة 3350 دولارًا ليصل المستوى المتوقع حول 3390 دولارًا للأونصة. ومن المتوقع أن يستهدف الذهب في مصر قمة جديدة تبلغ 4760 جنيهاً.

تزايدت المخاطر الجيوسياسية التي تدعم الطلب على الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب. فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء عن نقل الموظفين الأمريكيين من منطقة الشرق الأوسط بسبب تزايد المخاطر الأمنية في ظل تصاعد التوترات مع إيران.

أسعار الذهب اليوم في السوق المصري

عيار 24 سجل 5405 جنيهات
عيار 21 سجّل 4730 جنيهاً
عيار 18 سجّل 4054 جنيهًا
الجنيه الذهب 37840 جنيهًا

شهدت أسعار الأونصة الذهبية العالمية ارتفاعًا اليوم بنسبة أقل من 1.8%، بعد أن وصلت إلى أعلى مستوى لها في أسبوع عند 3398 دولارًا للأونصة، بعد أن افتتحت تداولاتها عند 3357 دولارًا للأونصة.

كما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس أداء العملة مقابل مجموعة من 6 عملات رئيسية، خلال تداولات أمس ليصل إلى أدنى مستوى له منذ شهرين تقريبًا. هذا الانخفاض ساهم في ارتفاع سعر الذهب بشكل ملحوظ نظرًا للعلاقة العكسية بينهما.

تزايدت المخاطر الجيوسياسية مرة أخرى، مما عزز من الطلب على الذهب كأصل ملاذ آمن، حيث يشهد الشرق الأوسط توترات متزايدة، خاصة بين إيران والكيان الصهيوني. تقارير عديدة تشير إلى أن الكيان الصهيوني يستعد للتدخل عسكريًا في إيران في حال فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، مما ساهم في دعم أسعار الذهب بشكل واضح.

في ضوء هذه التطورات، يبدو أن سعر الذهب قد يستمر في تحقيق مكاسب جديدة، مما يجعله خيارًا جذابًا للمستثمرين الذين يسعون للحماية من المخاطر الخارجية.

التحقق من تعديل نظام الدراسة

أعلنت وزارة التعليم السعودية رسميًا عن موقفها بشأن الأخبار المتداولة حول صدور أمر ملكي يقضي بتقليص نظام الدراسة في المرحلة الابتدائية إلى فصلين دراسيين فقط للعام 1446. وقد جاء هذا التصريح في سياق الإعلان عن التقويم الدراسي الجديد الذي يتضمن تفاصيل حول نظام الدراسة ومواعيد الإجازات الرسمية. وأكدت الوزارة أنها قد أجرت دراسة شاملة لنظام التعليم، ورأت أن المحافظة على نظام الفصول الثلاثة دراسيًا سيكون له أثر إيجابي على الطالب، لذلك تقرر الاستمرار في تطبيق هذا النظام. وذكرت أن الشائعات المتعلقة بتعديل نظام الدراسة لا تستند إلى أي حقائق، بل تعبر فقط عن رغبات بعض الأهالي في تخفيف الضغط عن الطلاب الذين تقل أعمارهم عن 12 عامًا. إذن، سيستمر نظام الدراسة في العام المقبل كما هو مقرر.

التقويم الأكاديمي الجديد للعام 1446

قدمت وزارة التعليم التقويم الدراسي الجديد الذي يشمل ثلاثة فصول دراسية متتالية. إليك التفاصيل الأساسية عن كل فصل:

الفصل الدراسي الأول

• بداية العام الدراسي: 14 صفر 1446 هـ، الموافق 18 أغسطس 2024 م.
• إجازة اليوم الوطني: 22 سبتمبر 2024 م.
• إجازة نهاية أسبوع مطولة: 17 أكتوبر 2024 م.
• نهاية الفصل الدراسي الأول: 5 جمادى الأولى 1446 هـ، الموافق 7 نوفمبر 2024 م.
• إجازة الخريف: 8 نوفمبر 2024 م.

الفصل الدراسي الثاني

• بداية الفصل الدراسي الثاني: 15 جمادى الأولى 1446 هـ، الموافق 17 نوفمبر 2024 م.
• إجازة نهاية أسبوع مطولة: 11 ديسمبر 2024 م.
• إجازة منتصف الفصل الثاني: 3 يناير 2025 م.
• نهاية الفصل الدراسي الثاني: 21 شعبان 1446 هـ، الموافق 20 فبراير 2025 م.
• إجازة يوم التأسيس: 23 فبراير 2025 م.
• إجازة الشتاء: 24 فبراير 2025 م.

العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران باسم “قوة الأسد”

في تطورات جديدة، أشار مسؤول عسكري إسرائيلي إلى أن العملية التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد العاصمة الإيرانية طهران قد أُطلق عليها لقب “قوة الأسد”. هذه التصريحات جاءت في أعقاب هجوم جوي بدأ في الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة، مما أثار تساؤلات حول طبيعة الموقف العسكري والأمني في المنطقة.

الهجوم على إيران يتجه نحو التصعيد

وفقًا للمسؤول الإسرائيلي، كانت الولايات المتحدة الأمريكية على دراية مسبقة بالهجوم، إلا أنه لم يُفصَل عن تفاصيل التنسيق بين الطرفين. من خلال منصات التواصل الاجتماعي، شارك مواطنون إيرانيون مقاطع فيديو تظهر أصوات انفجارات قوية تعم العاصمة، مما أثار القلق حول احتمالية تصاعد الصراع في المنطقة. العديد من الأشخاص في طهران أشاروا إلى سماع صافرات إنذار، مما يعكس التوترات المتزايدة في الأجواء.

حتى الآن، لم تُصدر الحكومة الإيرانية أو الجيش الإيراني أي تصريحات رسمية توضح طبيعة الانفجارات أو الأضرار المحتملة الناجمة عنها، مما يزيد من الغموض المحيط بالعملية. المعلومات المتداولة في وسائل الإعلام الإسرائيلية تشير إلى أن هذا الهجوم هو جزء من سياسة استراتيجية تتبناها تل أبيب لمواجهة التهديدات المتصورة من إيران.

في ظل هذه الظروف المتوترة، يترقب العالم ردود الفعل من الجانبين، خاصةً في ظل التصريحات المتزايدة والمخاوف من توسيع نطاق العمليات العسكرية في المنطقة. إن استمرار العمليات العسكرية قد يؤدي إلى تراكم الأزمات، مما يهدد الأمن الإقليمي الدولي ويزيد من تعقيد الأوضاع فيها.

انخفضت الأسواق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ اليوم الجمعة، وذلك بعد الضربة العسكرية التي شنتها إسرائيل على إيران، والتي استهدفت برنامجها النووي. سجل مؤشر توبكس تراجعًا بنسبة 1.28%، بينما خسر مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي 1.22%. كما شهد مؤشر كوسداك للأسهم الصغيرة انخفاضًا بنسبة 0.83%.

بلغت العقود الآجلة لمؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ 24,178، مقارنة بإغلاق المؤشر السابق عند 24,035.38. عقب الهجوم، أعلنت إسرائيل حالة الطوارئ. وأدى ذلك إلى ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 7%. حيث اعتبر شاول كافونيك، رئيس أبحاث الطاقة في شركة إم إس تي ماركي، أن هذه التطورات بمثابة جرس إنذار للمخاطر الجيوسياسية التي لم يتم التعامل معها بجدية خلال العام الماضي.

ارتفع خام برنت القياسي العالمي بنسبة 5.38% ليصل إلى 73.09 دولار للبرميل، بينما زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 5.86% لتسجل 72.02 دولار للبرميل.

تأثير النزاع الإسرائيلي الإيراني على الأسواق والنفط

في ظل التصعيد بشأن النزاع بين إسرائيل وإيران، تأثرت الأسواق بشكل ملحوظ، مما يعكس القلق من التطورات الجيوسياسية. يراقب المتداولون في المنطقة تأثير هذا الصراع على الأوضاع الاقتصادية العالمية.

تداعيات النزاع على الاقتصاد

تعتبر هذه الأحداث بمثابة إنذار للمستثمرين، حيث أظهرت السوق أن المخاطر الجيوسياسية أصبحت أكثر واقعية مما كان يتصور الكثيرون. يبدو أن توقعات الأسواق قد تتأثر بشكل أكبر بفعل الأزمات التالية، مما يجعلهم في حالة تأهب لمعرفة كيفية التعامل مع هذه التطورات.

مع استمرار التوترات والنزاعات، يبقى الباحثون عن الاستثمار في حالة تأهب، حيث أن عواقب هذه الأحداث تستطيع أن تؤثر في جميع الأسواق المالية العالمية. من المتوقع أن تظل أسواق النفط تحت الضغط في ظل عدم اليقين الجيوسياسي، مما قد يؤدي إلى المزيد من التقلبات في الأسعار خلال الفترة القادمة. ومن المؤكد أن تلك الأحداث ستؤثر في القدرة الشرائية وقرارات الاستثمار في المنطقة.

ختامًا، تعكس الأحداث المتسارعة في النزاع الإسرائيلي الإيراني التأثير المباشر على الأسواق الآسيوية وأسواق النفط، مما يسلط الضوء على أهمية متابعة أخبار السوق عن كثب في ظل التغيرات الجيوسياسية المتسارعة.